أجلس في قاعة الانتظار
وانظر الى إقلاع الطائرات من خلف النوافذ الزجاجية
وكل من حولي بعينيه رواية مختلفة
فهذا بداخله أشواق وحنين الى تلك الحبيبة التي بانتظاره
وذاك تجول في عينيه صور آحباب غاب عنهم لشهور طويله
وتلك بيديها صور حبيب لم يغيب عن عن تفكيرها
وأنا
اراك في جميع النواظر
وفي جميع ألوجوه
أراك قادما من تلك الناحيه ومن جميع النواحي
أتخيل ذراعك تحتصنيني
أو همسك باسمي ....
كم انت مؤلم ايها الاشتياق..!
___________________
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق