دعنا نفترق بلا وداع
ولا عتاب
وبدون أن تُرتل على مسمعي ذكريات باهته ه
ليكُن فُراقاً أنيق..
صافحني وَقُل وداعاً
ولنصنع حُفرةً نلملم فيها إشلاء الحنين اللعِين،،
لندفنه كي لٱ ينهشَ أرواحنا فيِ كُـل ليله
ولنكفّنه بكلمات الشوق اللئيمة
كي لٱ تَتسللَ إلى أفواهنا!
أما تلك الذكرى ذات الأرواح السبعه !!
سَ تشيخُ معنا على مَ أظن..
و هذا العِشق ... سيموتُ شهيداً
لإبلْ سَيدفنُ حياً ...
أيُّ أنواع القسوه يجب أن نتحلا بها لنفعل ذلك !؟
حسناً
وداعاً.... وداعاً .. آرجوك ْ
لٱ تلتف ..
كي لأتعبث لحضات الضعف بقوتي المصطَنعه
كي لٱ اركضُ نحوك .. واحتضنُك
كي لٱ تصرخ روحي بشراسّسه في أذناي
وتردد ..
أيُّ انتحارٍ هذا ..!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق