الأربعاء، 18 أبريل 2012

حتف ﻣ̵نَ الحب ~

 
 
ليالي الشوق
هي أشبه بذرات من الملح
فوق جراحات طريه ...
أشبه بهوس قاتل
يعريك من العقل
فيجعلك مترنحآ في جنون .. كالسُكر
لازلت إصارع خيالأتك المختبئه بين خلايا ذاكرتي
لازلت أمارس كذبة حمقاء
وادعي بأنني على مايرام
وبأنني تعافيت من هوسي المجنون بك ...!
الحب ..
حتفٌ من الجنون ..
أن لم تسكر مخموراُ يوماً
فسكرة العشق
أشد وطآءً
تجعلك ترتكب آلاف الحمآقات
سترى الفصول الأربعة تمرك في غضون سآعه
أو أشد من ذلك ..
فتارةً ينفطر قلبك الماً
وتآرةً
تنتشي فرحإً من كلمة حب
 
 

.........



    خيالات هي أشبه بحقنة مخدره
تشل حنيني
تخدر اشتياقي
لتكن آلافاقة أشد الماً
واصحو .. ولست بقربي ..
وجراحي كما هي ...

آحلآم قآسيه




  

قبل منامي
توسلت آحلامي آن تأتي بخيالك خلسةً
في منامي
أوهل غدت آحلامي أشد قسوة منك ...!



’’’’~

   آقترب وعانقني
لترضي كل نبضات قلبي
التي أجهدها خفقان اشتياقي المؤلم إليك
علك تلملم روحي
التي تجرعت مرارة ألم انتظارك
......! 

قصائد قيسيه

    اقترب منها
يحتضنها هامساً
سيدتي ... حسنائي
أسمعتي بعاشقا مترنحا بجنونه
يهذي بقصائد قيسية في ليلاه الحالمه
أو سمعتي بمتسكع في طرقات هواكِ
يحمل قنينة خمر معتقة ﻣ̵نَ العشق
أغنيكي يا فيروزة صباحاتي
ويا لذة المساء ...
يإنكهة ليالي بيروت
ويا عطر الصباحات الباريسية
......



عانقني وحسب ~

حين لقائنا
عندما ترى اللهفة في عيناي
وتشُعر برعشة آطرافي ..
ولعثمة كلماتي ...
ودقات قلبي العاصفه ""
أغمرني بحصنك
وخباء رأسي بين كتفيك
حتى تسكن روحي
لتطمئن تلك الروح التي أنهكتها
حتى الدقائق
إتلف بهجتي حنيني إليك
ثرثارة هي حبيبتك ،،
وغيآبك القاسي أحاط كلماتي بالصمت
غلف ابتسامتي بمزيج من الحزن
آحضني .. لٱ أرغب بأي ﻣ̵نَ كلمات الاعتذار
ولن إعاتبك ...
ساعانقك وحسب،.
 
 
 .......................

خذني إليك ~

   خذني إليك
خذني إلى متاهات عينيك
خبائني خلف عتمة غموضك
دعني اخفق بالجنون بك
دعني أعزف على أوتار روحك
معزوفاتٍ من شوق. ،، وحيره ..
خذني إليك
فقد ذبلت روحي على قارعة طرقات العشق
أميري .. حبيبي ...
سيد أمنياتي
خذني إليك ..
أحميني من حماقاتي ،،
طفلتك المدلله
لم تعتاد غيآبك
لايلائمها الانتظار ..
يقتلها الرحيل .. والذكريات ..
 وحسرات الاشتياق

آكرهك ...!~

هذه الليله مختلفه
حنيني يتزايد لدرجة فوق السيطره
تعبر أمامي صورك .. عطرك ... كلماتك ...
بلا توقف
گـل الوجوه .. انت
گـل الأصوات صوتك
وكانما بحة صوتك الخامله تقرع في أذناي

أي أنواع الهستيريا صنعتها في قلبي
أي أنواع الجنون تثيرها ..؟
أحمق ...
أكرهك .. أكره لٱ مبالآتك!!
أكره مزحاتك الحمقاء
أكره مزاجيتك المتقلبه
أمقت تلاعبك بكلمات أغنياتي المفضله
أكره عبثك بخصلات شعري وبعثرتها
أكره ألاعيبك الماكره

وافتقد گـل ذلك ،،،، !!
افتقد جميع تفاصيلك .. وكل لحظة تجمعني بك
جنونك .. صخبك .. تذمرك ..
أمقت ضعفي أمامك
إنك عشيق سيئ
كيف لقلبي أن يصمد ليوم واحد بعيدا عنك !؟

همسة حنين

   كاغنية حب رومانسيه
قصيدة شوق عذبه ...
كليلة بيروتية صاخبه ...
كعطر يفوح بالذكريات ..
كشتاء ممطر ..
كذلك حنيني إليك
عبورك في خآطري
يشبه معزوفة مرتجله
  ﻣ̵نَ أنامل موسيقار عاشق ..
ترسم على شفتاي آبتسآمة حانيه ..
تشعرني بالسعاده ..
ملوله ..متذمره .. لٱ أجيد الانتظار
 لٱ أتقن الصبر في غيآبك
~

آنثى مليئةُ بآلعشق~







  انت فقط
حضورك الآسر
ضحكتك المخملية
نبلك الشامخ
انت آميري
انت من يختطف أنفاسي
بكلمه
يسلبني عقلي بقبله
يثير جنوني بمزحة حمقاء
وكانما سماء المدينة تمطر في أعماقي
حينما أكون بين أحضانك
وكانما ضجيج الكون يسكنني في غيآبك
فلا تسكن روحي إلا بقربك
أجراس الشوق لا تصمت
تقرع ... فتوقظ حنيني الذي لا يهدأ
همسآتك المغريه
تثير جنوني
تدفعني لالتهام تفاصيل عنقك
بلا رحمة
احتضانك ..
يخلق بي حتف من الجنون
أنثآك مليئه .. بالعشق ..

آنتحار ~

      دعنا نفترق بلا وداع
ولا عتاب
وبدون أن تُرتل على مسمعي ذكريات باهته ه
ليكُن فُراقاً أنيق..
صافحني وَقُل وداعاً
ولنصنع حُفرةً نلملم فيها إشلاء الحنين اللعِين،،
لندفنه كي لٱ ينهشَ أرواحنا فيِ كُـل ليله
ولنكفّنه بكلمات الشوق اللئيمة
كي لٱ تَتسللَ إلى أفواهنا!
أما تلك الذكرى ذات الأرواح السبعه !!
سَ تشيخُ معنا على مَ أظن..
و هذا العِشق ... سيموتُ شهيداً
لإبلْ سَيدفنُ حياً ...
أيُّ أنواع القسوه يجب أن نتحلا بها لنفعل ذلك !؟
حسناً
وداعاً.... وداعاً .. آرجوك ْ
 لٱ تلتف ..
كي لأتعبث لحضات الضعف بقوتي المصطَنعه
كي لٱ اركضُ نحوك .. واحتضنُك
كي لٱ تصرخ روحي بشراسّسه في أذناي
وتردد ..
أيُّ انتحارٍ هذا ..!

آشتيآق~

   حينما اشتقت إليك
تذمرت كثيرا
شكوتك مرارا لليالي الشوق
تالمت كثيرآ
أفنيت لحظات انتظارك أتاهب
أتاهب لعتابك
جمعت كثير من عبارات العتاب المؤلمه
والكثير من الكلمات القاسيه
وبلقائك تبعثرت روحي بإحضانك
نشوة لقائك
انستني كم أردت أن أقسو عليك ،،
اكتفيت بهمسي في أذنك ..
اشتقت إليك .. بعمق الكون
وأبعد من حدود السماء ...!