الجمعة، 22 يوليو 2011

جنو و و و ن ~




إحتياجي لرؤيتك ..
بحد ذاته كفيل بأن يشعرني بالسّعادة..
لذة نظري إليك من خلف الأسوار.....
فلسفة مشاعري بمرورك بجانبي ...!
تدفني إلى الجنو و و ن..

أحاول جاهدةَ تجاهل ذاك الشعور
الذي يقود قدماي أليك..
بلا جدوى ~
            بلا جدوى ~
                        بلا جدوى ~
مشاعري مجنونة...
تتسابق لتحظى بنظرة من عينيك..
وماأن أسرق تلك الإلتفاتة..
حينها..
أشعر بأني اخلد بالجنة ...!
تخطف أحساسي بتلك النظرة المتخفية..
أنه الجنو و و ن بعينه...~

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق