السبت، 5 مايو 2012

سيدي المجنون ~







وضعها بحضنه  ....~
تنظر إليه بغنج ودلال
بدأت أنامله تغزو نهديها الخجلين ..,
آخذ يشتم خصلات شعرها الغجري
ويشهق بعطرها الباريسي العتيق . . .
وقبلاته تمتد على عنقها الشامخ
فضحتها تلك الرعشة المعتوهه ...!
أمسكت بيديه تتوسله
 بأن يعتق خفقانها المتسارع
  ﻣ̵نَ شدة لهفتها ...,
التهم بشفتيه خرافات جسدها
أبرحها همسا .. آثارها جنوناً
همست له سيدي المجنون ..
أنثاك صريعة الشوق والهوى
فأجابها ...
مولاتي.. سيدة مدائن عشقي
لأمفر من عآشقك المفتون ،،،
فقد بلغت ﻣ̵نَ العشق عتياً
س أغدق هذه الليله بذنوب الهوى
فما علمت بأن الهوى محرمُ
فأنتي ذنبي الذي لٱ توبة لي منه
سَ اكسو الليل بكحل عيناكي ....,,
مشاغبتي .. سيبدد هذا السكون آهات عشقك
وسارسم على جسدك دولة من الجنون ...!

همسة حنين


  


       كاغنية حب رومانسيه
قصيدة شوق عذبه ...
كليلة بيروتية صاخبه ...
كعطر يفوح بالذكريات ..
كشتاء ممطر ..
كذلك حنيني إليك
عبورك في خآطري
يشبه معزوفة مرتجله
  ﻣ̵نَ أنامل موسيقار عاشق ..
ترسم على شفتاي آبتسآمة حانيه ..
تشعرني بالسعاده ..
ملوله ..متذمره .. لٱ أجيد الانتظار
 لٱ أتقن الصبر في غيآبك
~